تعرض الفنانة الموريتانية من أصل برتغالي، إيزابيل افيادييرو، إلى غاية 11 أكتوبر، معرض صور بعنوان “الطريق”، وذلك في صالة العروض بالمعهد الفرنسي بموريتانيا (المركز الثقافي الفرنسي سابقا).

وتعرض الفنانة الأوروبية صورا لطريق نواكشوط-أطار (آدرار)؛ "حيث لا تزال توجد بعض المدن القديمة التي تعود إلى حقبة القوافل، بحدائقها الغَناء ونخلها المتعالي" بحسب تقديم المعهد الفرنسي بموريتانيا للمعرض.
وتتوقف افيادييرو عند الصحراء؛ "هذا الفضاء الذي لا نهاية له؛ حيث الطبيعة لا ترحم وحيث لا يمكن أن يكتب البقاء إلا لبدو رحل ضبطوا حياتهم على نغمات ثابتة ومتجددة عبر القرون" على حد تعبير المعهد الفرنسي بموريتانيا.
وفي هذا الفضاء غير المأهول بالبشر لا يوجد من رموز الحداثة إلا بعض أعمدة تقوية شبكة الاتصالات اللاسلكية والتي بدأت تنتشر قبل سنوات عديدة في هذا العالم اللامتناهي.
يذكر أن الفنانة صاحبة العرض تقيم في موريتانيا منذ سنة 2004. وهي تقوم دوريا بالعديد من الأسفار إلى داخل موريتانيا عبر المحاور الطرقية البرية. الشيء الذي يمنحها الإلهام عندما تعود لدفتر ملاحظتها لكتابة مذكرات أسفارها.
ولولعها بموريتانيا، فقد خصصت الفنانة مدونتها الإلكترونية لتجسيد الصور الحية التي تلتقطها عدسات قلمها الرصاص والملون على المحاور الطرقية بين المدن الموريتانية. وعنوان مدونتها هو: http://mauritania-isabel.blogspot.com/
وتتوقف افيادييرو عند الصحراء؛ "هذا الفضاء الذي لا نهاية له؛ حيث الطبيعة لا ترحم وحيث لا يمكن أن يكتب البقاء إلا لبدو رحل ضبطوا حياتهم على نغمات ثابتة ومتجددة عبر القرون" على حد تعبير المعهد الفرنسي بموريتانيا.
وفي هذا الفضاء غير المأهول بالبشر لا يوجد من رموز الحداثة إلا بعض أعمدة تقوية شبكة الاتصالات اللاسلكية والتي بدأت تنتشر قبل سنوات عديدة في هذا العالم اللامتناهي.
يذكر أن الفنانة صاحبة العرض تقيم في موريتانيا منذ سنة 2004. وهي تقوم دوريا بالعديد من الأسفار إلى داخل موريتانيا عبر المحاور الطرقية البرية. الشيء الذي يمنحها الإلهام عندما تعود لدفتر ملاحظتها لكتابة مذكرات أسفارها.
ولولعها بموريتانيا، فقد خصصت الفنانة مدونتها الإلكترونية لتجسيد الصور الحية التي تلتقطها عدسات قلمها الرصاص والملون على المحاور الطرقية بين المدن الموريتانية. وعنوان مدونتها هو: http://mauritania-isabel.blogspot.com/
Filed under: موريتانيا, أخبار Tagged: موريتانيا

No comments:
Post a Comment