وقال ولد حننا في تصريح خاص بالأخبار مساء اليوم الأحد 28 أكتوبر 2012 “إن الصراع ظهر مبكرا بين طرفين داخل الأغلبية، أحدهما ظهر بشكل غير مكترث بإصابة الرئيس الموريتاني بالرصاص”، كما “طالب بإجراء الانتخابات دون أن تعرف أجندته أي تغيير”.
“أما الطرف الثاني –من الأغلبية –يقول ولد حننا – فقد دخل في شبه حداد لفترة قبل أن يتطور الصراع بين الطرفين إلى الشائعات والمسيرات التي عرفتها موريتانيا خلال الساعات الماضية”.
ونفى ولد حننا أن تكون لمنسقية المعارضة التي يتولى رئاستها الدوية أي علاقة بالشائعات الأخيرة، معتبرا أن للمنسقية أساليبها الشريفة وخطها الواضحة، ولم ولن تلج لمثل هذه الأساليب، التي وصفها “بغير اللائقة ولا الشريفة”.
وأكد ولد حننا عودة المنسقية قريبا لتنفيذ خططا النضالية من أجل تخليص موريتانيا من الدكتاتورية، وضمان وصولها إلى الديمقراطية ونيل الشعب لحريته وحقه في اختيار من يحكمه.
وكان حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا قد اتهم من أسم
Filed under: موريتانيا Tagged: موريتانيا

No comments:
Post a Comment