الأخبار/ (نواكشوط) – قالت مصادر بمنسقية أحزاب المعارضة المناوئة للرئيس محمد ولد عبد العزيز إنها قررت تحويل السابع والعشرين من مايو إلى يوم غضب وطني، رفضا لتشويه صورة البلاد و تحويلها إلى وكر لتجارة ورعاية المخدرات.
وقالت المصادر إن المعلومات المتداولة منذ شهور بشأن علاقة الرئيس محمد ولد عبد العزيز ببعض رموز المافيا الإفريقية والعالمية، والاتهامات الموجهة له في فرنسا أضرت بسمعة بلد إسلامي وشعب مسلم.
وقررت المعارضة التظاهر أمام المقار الإدارية بمختلف المناطق الداخلية، مع تنظيم مسيرات في نواكشوط، ووقفات احتجاجية في مجمل دول العالم، حيث تنشط جاليات معارضة للرئيس.
وتقول المعارضة إن غول الفساد والاستبداد والمخدرات بات يهدد استقرار البلد وسمعة أبنائه، وإن الحل يكمن في رحيل الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز.
Filed under: موريتانيا, أخبار Tagged: موريتانيا
No comments:
Post a Comment