نظم مئات الأشخاص من مارين الإسبانية مسيرة ضخمة للمطالبة بعودة أسطول رأسيات الأرجل إلى مياه موريتانيا.
وإنطلق المشاركون فى المسيرة من ألاميدا مارين مرددين شعارات مختلفة والتي إشتعلت ليس فقط انتباه التنفيذية للاتحاد الأوروبي، ولكن أيضا الإسبانية والسلطات الجاليكية، الذي دعا إلى خط الضغط لتسهيل عودة إلى رأسيات الأرجل الدولة الواقعة في شمال أفريقيا.
وأيد التجمع من قبل العديد من المتاجر والحانات والمطاعم في مارين بعدما أغلقت أبوابها كدليل على الدعم لجماعة الذي يولد المئات من فرص العمل في المدينة ومنطقتها. وقاتل القطاع مرارا لأجل عودته إلى النشاط لاسيما وأن الاتحاد الأوروبي الحالي مع موريتانيا يمثل نوعا من الغش، لأنها تدفع 70 مليون إلى الدولة الأفريقية لاستيعاب 90 زوارق عندما فعلا 20 فقط يعملون.
وتم دعم المنظمين من قبل القوى السياسية المختلفة، والتي أرسلت ممثلين لتغطية مطالب أسطول. من BNG، على سبيل المثال، جاء نائب Olaia فرنانديز دافيلا؛ المتحدث باسم مصايد الأسماك في برلمان غاليسيا، دانيال رودس، والهندسة الكهربائية والميكانيكية آنا ميراندا، ورئيس بلدية بونتيفيدرا، ميغيل فرنانديز Anxo اللوردات، الذي في اليوم السابق قد اجتمع مع ممثلي أسطول رأسيات الأرجل لإظهار دعمهم. كما بعث PSdeG تمثيل المتجسدة في منسق المجال الاقتصادي الجاليكية الاشتراكيين، كارمن غاليغو والهندسة الكهربائية والميكانيكية أنتولين سانشيز Presedo.
Filed under: موريتانيا, أخبار Tagged: موريتانيا
No comments:
Post a Comment