أفاد التقرير الذي أعدته المفتشية أن شركة مطارات موريتانيا تتحمل الجزء الأكبر من المسئولية عن الحادث الذي أسفر عن تحطم طائرة عسكرية في شهر يوليو الماضي، فهناك تراجع كبير في البنية التحتية لمطار انواكشوط.
التقرير وإن كان سبق الحادث الأليم إلا أنه أكد على عدة أمور شاذة تحدث في المطار؛ منها وجود كثبان رملية في المنطقة الأمنية للمطار وهو ما أعاق عملية إنقاذ الطائرة المنكوبة.
Biladi N° 671
Filed under: موريتانيا, أخبار Tagged: موريتانيا
No comments:
Post a Comment