من يتتبّع خطى “الربيع العربي” ودماءه المتنقّلة “المألوفة” بين تونس ودمشق فطرابلس فيحاء الشمال في لبنان، ذارفاً دمعةً لا تحبس على العروبة الشريدة بين الممكن والاستحالة وفلسطين القاطنة في قلب الدمعة، أو محدّقاً بالشاشات المتخمة بمشاهد اليقظات المذهبية والطائفية في تلوين “الثورات” الضبابية، نحيله إلى وثيقتين يبرز فيهما الشرق الأوسط مسرحاً متروكاً وشبه ممسوك، للفوضى والنزاعات على الأقلّ حتّى العام 2020 وفقاً للتقويم العسكري الأمريكي .
Filed under: موريتانيا, أخبار Tagged: موريتانيا
No comments:
Post a Comment