ترتفع أصوات مناضلي الإسلاميين في قيادة الاحتجاجات أعلى من أصوات أخرى قوية في المعارضة مثل أحمد ولد سيدي بابه واسلم ولد عبد القادر.
فقد قاد حزب تواصل المظاهرات إذن يوم الجمعة الماضي. كيف ينبغي أن نقرأ مثل هذا التطور؟
هل أن حزب الإسلاميين أصبح يعي أن شركاءه في المعارضة ليس
بإمكانهم أن يكونوا في المقدمة؟ وهل قرر الحزب أن يحسم المواجهة وبالتالي دفع بكل رموزه؟
Filed under: موريتانيا, أخبار Tagged: موريتانيا
No comments:
Post a Comment