أخفقت موريتانيا أصلا في اختيار شركاء استراتيجيين قادرين على توطين تقانة الاتصالات ومواكبة تطوراتها المتلاحقة، فاختارت وكان اختيارها "مدفوع الثمن" شركاء استراتيجيين ثانويين من نفس مستوي موريتانيا الفني، فتحولوا إلى سماسرة لشركات دولية متعاملة مع بلدانهم الأصلية ولم يوفق شركاء موريتانيا "الإستراتيجيون" في تعميم الخدمات وتعثروا كثيرا في نوعيتها وتحولوا إلي محرقة لدخل الأسر الموريتانية وإلى بالوعة جهنمية تلتهم كل المدخرات وترحلها بكل الطرق إلى الخارج إلي بلدانهم الأصلية.
Filed under: موريتانيا, أخبار Tagged: موريتانيا
No comments:
Post a Comment