عندما اعددت اول تقرير للجزيرة على الحركة الوطنية لتحرير ازواد في منطقة ليرا التقرير الذي بين ان سلاح الحركة لم يكن قادما من ليبيا كله بل اغلب من تركة اغ بهنغا والحركات السابقة وغنائم من الجيش المالي صور هذا المقطع في موقع حاسي الابيض حيث تركت سيارتي التي لا تستطيع الوصول الى نافونكي وبعد يومين من الانتظار وضعني ضباط الحركة فوق عجلة خلف سيارة يجلس في مقدمتها جنود تخرجوا حديثا لاقوم باصعب رحلة في حياتي ولكن كله في سبيل الوطن والهدف يهون و عملنا من اجل الوطن لا ننتظر من احد جزاء عليه ولا شكورا والجنود لا يقدرون سوى قطعة السلاح المتطورة او القائد المقدام
Filed under: مالي, أخبار Tagged: مالي
No comments:
Post a Comment